سلسلة شرح كيفية صنع أنظمة صوتية متعددة القنوات
صفحة 1 من اصل 1
سلسلة شرح كيفية صنع أنظمة صوتية متعددة القنوات
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المصدر الاساسى : arabteam2000-forum
الكاتب : الاخ العزيز نــور
اخوانى ارجو ان يعى الحميع ان هذا الموضوع هو عبارة عن بحث شامل و بالتالى
فيوجد الكثير من المصادر المختلفة و لكننى اكتفى بذكر المصدر الاساسى فقط
و المصادر الاخرى هى عبارة عن بعض المواقع ا لاجنية و العربية التى لا
يتسع المجال لذكرها لكثرتها و كذلك قلة المعلومات المأخوذة منها
فى البداية أحب أن أوضح عدة أمور لابد منها و الذى يسميه البعض الجانب النظرى
إن الموجات الصوتية التى يسمعها الأنسان مهما كانت تقع فى مدى من الترددات
بين 20-20000هرتز و هذا من رحمة الله عز و جل علينا فلولا ذلك لكنا سمعنا
أشياء قد لانحب أن نسمعها مثل أصوات الخفافيش فهى تستعمل النطاق فوق
السمعى لكى تتحرك و مثل بعض أصوات الإنفجارات و أشياء أخرى ألله أعلم بها
المهم الإنسان يسمع فى هذا المدى و معنى هذا أنه لكى يستطيع أن يسمع
الأشياء المحيطة به من كلام و ضوضاء لابد و أن تتوافر فى هذا المدى
معلوم أن عند تسجيل الأصوات يتم إلتقاتها بحساسات صوتية "تسمى الميكروفونات"
و هى قادرة على إلتقات الأصوات فى مدى معين كالأذن تماما فهى تحول الطاقة
الصوتية التى نشأت عن تضاغط و تخلخل الهواء بسبب مرور الموجة الصوتية الى
طاقة حركية ثم الى طاقة كهربائية و هذه الأخيرة تتشكل على هيئة موجة هى
الأخرى مماثلة تماما فى كل خواص الموجة الصوتية التى تم إلتقاتها ثم بعد
ذلك تمر على عدة مراحل سوف نتكلم عنها فيما بعد بإذن الله خلاصتها أنه يتم
تكبيريها و تنقيتها و قد يتم تخزينها أو إضافة بعض المؤثرات الصوتية
الخاصة عليها ثم بعد ذلك يتم إخراجها على ما يسمى بالزاعِق "أو السماعة "
و نظرية عمل هذه السماعة هى أنها تحول الطاقة
الكهربائية الى طاقة حركية و من ثم الى طاقة صوتية فمعلوم أن الأصوات ما
هى إلا تضاغطات و تخلخلات حدثت بسبب إهتزاز جسم صلب فى محيط هوائى مما أدى
الى إهتزاز الهواء المحيط به بنفس الشكل الذى إهتز به الجسم مما أدى الى
نشوء ما يسمى بالموجة الصوتية التى من أجل أن تنتقل هى الأخرى لابد من
وجود وسيط تؤثر فية بنفس الأسلوب الذى تأثرت به
فالذى يحدث فى السماعة أنها تتلقى الإشارات الكهربائية التى تم إلتقاتها
بالحساسات الصوتية والتى هى بدورها صورة طبق الأصل من الموجة الصوتية
الأصلية ثم بعد ذلك يتم تكبيريها الى مدى مناسب للسماعات و السماعة أصلا
عبارة عن ملف من سلك نحاسى بمواصفات معينة و خاصة ملفوف حول قطعة معدنية
ممغنطة فكلما مر تيار مناسب تحرك ذلك الملف الى أعلى و الى أسفل حسب إتجاه
التيار و شدته و هذا الملف يتم تركيبة على بوق من ورق مقوى أو مصنوع من
مواد أخرى المهم بإهتزاز هذا البوق بفعل إهتزاز الملف يهتز الهواء الملامس
للبوق فيحدث تخلخلات و تضاغطات مماثلة لن نقول هذه المرة تماثل تام و لكن
شديدة التماثل للموجة الصوتية الأولى التى تم إلتقاتها بالميكروفونات
و هذا التماثل يعتمد على عدة عوامل سوف يتم تناولها إن شاء الله و ملخصها
جودة الحسَّاس "الميكروفون "و نسبة الضجيج الى الإشارة فى مراحل التكبير و
أسلوب تركيب الدارة و ضع المكونات الإلكترونية و جودة السماعات و أسلوب
تركيبها
رد: سلسلة شرح كيفية صنع أنظمة صوتية متعددة القنوات
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
معلوم أن السماعات لها أيضا مجال تكون قادرة على
إخراج الموجات الصوتية فيه فالسماعة مهما بلغت جودتها لها مجال معين من
الترددات و هذا المجال على هيئة منحنى له قيمة عظمى فى منتصفة و قيمة دنيا
فى طرفية و يختلف شكل المنحنى من سماعة الى أخرى
و السماعات على ثلاث أنواع تبعا لمجال الترددات الصوتية التى يكون منحنها له قيمة عظمة
إخراج الموجات الصوتية فيه فالسماعة مهما بلغت جودتها لها مجال معين من
الترددات و هذا المجال على هيئة منحنى له قيمة عظمى فى منتصفة و قيمة دنيا
فى طرفية و يختلف شكل المنحنى من سماعة الى أخرى
و السماعات على ثلاث أنواع تبعا لمجال الترددات الصوتية التى يكون منحنها له قيمة عظمة
و التقسيم الأساسى هو
1-سماعات تردد منخفض من حوالى 40 الى 150أو 200 هرتز low range
2-سماعات تردد متوسط من حوالى 200 الى 3000 أو 3500 هرتز mid range
3-سماعات تردد عالى من حوالى 3000 الى 16000 هرتز "فى بعض الأحيان" high range
1-سماعات تردد منخفض من حوالى 40 الى 150أو 200 هرتز low range
2-سماعات تردد متوسط من حوالى 200 الى 3000 أو 3500 هرتز mid range
3-سماعات تردد عالى من حوالى 3000 الى 16000 هرتز "فى بعض الأحيان" high range
هناك تقسيم آخر يتم أضافة عدة سماعات بنطاقات أدق كالأتى
1. سماعات تردد منخفض جدا من حوالى 25 الى 60 هرتز
2. سماعات تردد منخفض من حوالى 40 أو 50 الى حوالى 150 هرتز
3. سماعات تردد متوسط من حوالى 150 أو 200 الى حوالى 3000هرتز
4. سماعات تردد فوق المتوسط من حوالى 3000 الى حوالى 5000أو 5500 "غير مؤكد"
5. سماعات تردد عالى من حوالى 4500 أو 5000 الى حوالى 16000 أو أعلى من ذلك "فى كثير من الأحيان"
هذا النظام هو من أدق الأنظمة المتبعة و لكنه مكلف جدا جدا فى حالة
الأنظمة الصوتية متعددة القنوات و التى يصل عدد القنوات الصوتية الى 8
قنوات فيها
1. سماعات تردد منخفض جدا من حوالى 25 الى 60 هرتز
2. سماعات تردد منخفض من حوالى 40 أو 50 الى حوالى 150 هرتز
3. سماعات تردد متوسط من حوالى 150 أو 200 الى حوالى 3000هرتز
4. سماعات تردد فوق المتوسط من حوالى 3000 الى حوالى 5000أو 5500 "غير مؤكد"
5. سماعات تردد عالى من حوالى 4500 أو 5000 الى حوالى 16000 أو أعلى من ذلك "فى كثير من الأحيان"
هذا النظام هو من أدق الأنظمة المتبعة و لكنه مكلف جدا جدا فى حالة
الأنظمة الصوتية متعددة القنوات و التى يصل عدد القنوات الصوتية الى 8
قنوات فيها
طبعا الفارق واضح جدا بين النظامين و لكن قبل أن أتحدث عن الفارق دعنى أتسائل أولم يتسائل أحدكم
لماذا كل هذه السماعات و فى الإمكان الإستغناء عنها بسماعة واحدة كبيرة؟؟؟
أقول أن هذا ممكن جدا و لكن
من المعلوم كما أوضحت فى بداية المقدمة النظرية "التى لازلنا فيها " أن
الأصوات الطبيعية تقع بين 20-20000هرتز فمعنا ذلك لو أردنا أن نسمع
أصواتاً طبيعية "أو كالتى تسمعها بأذنيك من مصادرها الأصلية " يجب علينا
أن نوفر سماعات تستطيع أن تخرج لنا الأصوات كما هى فى الطبيعة أو كما هى
فى الأصل فلابد لكى يحدث هذا أن تسمع الصوت الحاد حاد كما هو الصوت العميق
عميق كما هو و أصوات الطائرات و الإنفجارات و العصافير و الرياح الى آخرة
من أصوات الدنيا كما هى فى الدنيا
سوف تقل لى حسنا الى هنا فهمنا ما المشكلة إذا فى سماعة واحدة لكل هذا ،
أقول لك أن لكل سماعة مجال معين من الترددات تستطيع أن تهتز فيه ؛ أدنى أو
أعلى منه سوف تكون إستجابتها ضعيفة للغاية أو غير مسموعة حسب منحنى
الإستجابة الخاص بها فمثلا الترددات المنخفضة جدا و المنخفضة ؛ سماعة
الترددات المتوسطة MIDRANGE لن تكون قادرة على إبرازه كما هى قادرة على
إبراز مجال الترددات المتوسطة و كذالك الحال فى مجالى الترددات المتوسطة
لن تكون سماعة الترددات المنخفضة قادرة على إبرازه كما هو الحال فى سماعة
الترددات المتوسطة و أيضا سماعة الترددات العالية لن تكون لها القدرة أبدا
على إبراز الترددات المنخفضة أبدا
لذلك نلجأ الى تقسم الموجة الصوتية التى تم تكبيرها الى هذه المستويات
الثلاثة و إخراجها على السماعات الثلاثة كى نعطى كل ذى حقٍ حقه من القوة و
التأثير و ذلك عن طريق ترشيح الصوت بمرشحات خاصة "فلاتر" سنتحدث عنها فى
وقتها بإذن الله
نعد الى الفرق بين النظامين الأول و الثانى
فى النظام الثانى تم إضافة سماعتين واحدة للترددات العميقة حد أو المنخفضة جدا و أخرى للترددات فوق المتوسطة
و أظن أنه واضح هذه المرة أن هذا الأمر سوف يوفر جودة أعلى بكثير و صوت أوضح بكثير من النظام الأول
طبعا لو تم إخراج الموجة الصوتية كاملة على سماعة واحدة "عدتا تكون سماعة
نطاق متوسطMIDRANGE " دون أن يتم تقسيمها على عدة سماعات بنطاقات صوتية
مختلفة سوف يخرج الصوتى ردئ و لن يكاد يرتقى أبدا الى الأنظمة الصوتية
التى تعتمد على نظام التقسيم الثلاثى
لماذا كل هذه السماعات و فى الإمكان الإستغناء عنها بسماعة واحدة كبيرة؟؟؟
أقول أن هذا ممكن جدا و لكن
من المعلوم كما أوضحت فى بداية المقدمة النظرية "التى لازلنا فيها " أن
الأصوات الطبيعية تقع بين 20-20000هرتز فمعنا ذلك لو أردنا أن نسمع
أصواتاً طبيعية "أو كالتى تسمعها بأذنيك من مصادرها الأصلية " يجب علينا
أن نوفر سماعات تستطيع أن تخرج لنا الأصوات كما هى فى الطبيعة أو كما هى
فى الأصل فلابد لكى يحدث هذا أن تسمع الصوت الحاد حاد كما هو الصوت العميق
عميق كما هو و أصوات الطائرات و الإنفجارات و العصافير و الرياح الى آخرة
من أصوات الدنيا كما هى فى الدنيا
سوف تقل لى حسنا الى هنا فهمنا ما المشكلة إذا فى سماعة واحدة لكل هذا ،
أقول لك أن لكل سماعة مجال معين من الترددات تستطيع أن تهتز فيه ؛ أدنى أو
أعلى منه سوف تكون إستجابتها ضعيفة للغاية أو غير مسموعة حسب منحنى
الإستجابة الخاص بها فمثلا الترددات المنخفضة جدا و المنخفضة ؛ سماعة
الترددات المتوسطة MIDRANGE لن تكون قادرة على إبرازه كما هى قادرة على
إبراز مجال الترددات المتوسطة و كذالك الحال فى مجالى الترددات المتوسطة
لن تكون سماعة الترددات المنخفضة قادرة على إبرازه كما هو الحال فى سماعة
الترددات المتوسطة و أيضا سماعة الترددات العالية لن تكون لها القدرة أبدا
على إبراز الترددات المنخفضة أبدا
لذلك نلجأ الى تقسم الموجة الصوتية التى تم تكبيرها الى هذه المستويات
الثلاثة و إخراجها على السماعات الثلاثة كى نعطى كل ذى حقٍ حقه من القوة و
التأثير و ذلك عن طريق ترشيح الصوت بمرشحات خاصة "فلاتر" سنتحدث عنها فى
وقتها بإذن الله
نعد الى الفرق بين النظامين الأول و الثانى
فى النظام الثانى تم إضافة سماعتين واحدة للترددات العميقة حد أو المنخفضة جدا و أخرى للترددات فوق المتوسطة
و أظن أنه واضح هذه المرة أن هذا الأمر سوف يوفر جودة أعلى بكثير و صوت أوضح بكثير من النظام الأول
طبعا لو تم إخراج الموجة الصوتية كاملة على سماعة واحدة "عدتا تكون سماعة
نطاق متوسطMIDRANGE " دون أن يتم تقسيمها على عدة سماعات بنطاقات صوتية
مختلفة سوف يخرج الصوتى ردئ و لن يكاد يرتقى أبدا الى الأنظمة الصوتية
التى تعتمد على نظام التقسيم الثلاثى
__________________
رد: سلسلة شرح كيفية صنع أنظمة صوتية متعددة القنوات
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
قد شرحنا فى الدرس السابق نظرية عمل الأنظمة الصوتية التى تعتمد فى إخراج
الصوت على تقسيم الترددات التى تخرج الى السماعات الى عدة مستويات حتى يتم
الحصول على أعلى جودة صوت ممكنة
اليوم إن شاء الله سوف نتحدث قليلا عن نظرية عمل الأنظمة الصوتية التى فتحنا باب المناقشة أصلا من أجلها
خلق الله عز و جل الإنسان و له القدرة على تحديد أماكن الأشياء من حوله و
بُعدها النسبى عنه و ذلك عن طريق وسيلتين ألا و هو البصر و السمع الذى
يهمنا هنا هو السمع يستطيع الإنسان الإحساس بماحوله فى الظلمات و النور
أيضا عن طريق حاسة السمع و هذا عن طريق أن الأذنيين تعملان على إلتقات
الموجات الصوتية و تحويلها الى حركة ثم الى نبضات كهربائية تسير فى
الأعصاب الى المخ و هذه الإشارات تأتى الى المخ من مكانين مختلين ، الأذن
اليمنى و الأذن اليسرى فلو أتى صوت من ناحية اليمين سوف يكون تأثيرة على
اليسرى ضعيف على اليمنى قوى مما يجعل المخ يدرك أن الصوت قد أتى من اليمين
و لو حدث العكس يكون المخ له القدرة على تتحديد أن الصوت قد أتى من الجهة
المقابلة الى هنا و سوف نعتبر أن هذا هو الشق الأول من الحديث
تنقسم الأنظمة الصوتية متعدد القنوات الى عدة أقسام حسبما عدد القنوات التى سوف تستخدم الى
1. نظام ثنائى القنوات "و هو الشائع " الstereo
2. نظام رباعى القنوات
3. نظام خماسى القنوات
4. نظام سداسى القنوات " و هو نادر الإستخدام"
5. نظام سباعى القنوات "و هو الأفضل على الإطلاق"
طبعا أنا ما ذكرت أن هناك نظام أحادى القنوات لأننا نتحدث هنا عن الأنظمة الصوتية متعددة القنوات
النظام الأول هو الأكثر إستخداما بين العوام من الناس و هو يتكون من
سماعتيين أساسيتين و فى بعض الأحيان يتم تصميمه على أساس أسلوب تقسيم
الترددات الصوتية "MULTI frequencies channels " الذى ذكرناه آنفاً
لهذا النظام قناتان صوتيتان واحدة على اليمين و الأخرى على اليسار لكى يتم إحاء المستمع بمواقع مصادر الأصوات
و لكن الدنيا لا تقع عن اليمين و اليسار فقط بل هناك يمين و يسار و وراء و أمام
كما أن هناك ما يسمى بالإتجاهات الفرعية التى قد تكون يمين خلف ، يسار خلف أو يمين أمام ، يسار أمام
و قد يقع مصدر الصوت فى أى مكان فى دائرة حول المستمع و قد تكون هذه الدائرة قطرها غير محدود فقد تكون صغيرة أو كبيرة
هذا هو الشق الثانى من الكلام لو أتى صوت من أى مكان من حولك ؛ من خلفك
مثلا أو من أمامك قريبا من الجهة اليمنى فإن شدة الصوت فى هذه الحالة على
الأذنين سوف تختلف مما يجعل المخ فى هذه الحالة قادر بإسلوب الله أعلى و
أعلم به قادر على أن يحدد مكانه و اتجاهه أيضا
من هنا لجأ المصممون الى إختراع الأنظمة الصوتية متعددة القنوات السمعية
التى وصلت الى الأن الى سبع قنوات سمعية لكى يستطيعوا أن يحاكوا بذلك
المؤثرات الصوتية حتى إذا ما تم تسجيل شئ معين يستطيع المشاهد أن يراه و
يستمعه الى مايحدث فى المشهد مثلما هو يحدث فى واقع الأمر تماما
فى النظام الثنائى "stereo " يتم وضع لاقطين صوتيين واحد عن يسار مصدر
الصوت و آخر عن يمينه فيتم بذلك تسجيل الأصوات التى حدثت فى اليمين و
الأصوات التى حدثت فى اليسار مما يعطى بعض التجسيم فى الصوت و لكن هذا لا
يسمح بملاحظة الأصوات التى تقع فى أى مكان أخر كل ما فى الأمر أن المستمع
سوف يشعر بها حسب شدتها إما عن اليمين أو اليسار فلو كانت قادمة من الأمام
أو الخلف سوف يسمع الصوت فى المنتصف "لا تسألنى كيف يحدث هذا و لكنه يحدث"
أما فى الأنظمة التى تحتوى على أكثر من قناتين فيتم وضع لواقط صوتية بعدد
القنوات الموجودة فى النظام الصوتى بحيث يستطيع المستمع التعايش أكثر مع
المشهد الذى يراه و ذلك سوف يكون بالقدرة على تحديد مصادر الأصوات بشكل
أفضل و صدقنى هذا شعور مختلف تماما تماما عن النظم الصوتية ثنائية القنوات
الأنظمة الصوتية التى يكون فيها عدد القنوات الصوتية أكثر من أثنين "أربعة
فما أكثر" تسمى الأنظمة الصوتية المحيطية sound system surrounded
و النظام الصوتى المكون من 7 قنوات سمعية باسلوب تقسيم الترددات يسمى المسرح المنزلى الإفتراضى home theater
طبعا هذه الأنظمة ليست منتشرة فى الحياة العملية كالانظام الأحادى حيث أن
معظم التطبيقات لا تحتاج الى هذة الأنظمة "الأنظمة الصوتية متعددة القنوات
"
و أن هذه الأنظمة أصلا موجهة من الدرجة الأولى الى الترفيه
فالنظام الأول تستطيع أن تفع به أى شئ فهو نظام عام
و النظام الثانى هو بداية الابيئة الصوتية المحيطية
والنظام الثالث موجه الى الألعاب الرقمية الحديثة مثل fifa ; medal of honor pacific Assault ; call of duty 1,2 و غيرها من الألعاب
النظام السداسى و السباعى القنوات موجة الى الأفلام التى تم تسجيلها بأسلوب المسرح الإفتراضى و طبعا هذا ليس موضوعنا
هناك نقطة أخيرة أحب أن أوضحها ألا و هى لكى تستطيع أن تستعمل الأنظمة
الصوتية متعددة القنوات لابد و أن يكون كارت الصوت الخاص بك يدعم هذه
النظم
الى هنا أظن أن الجانب النظرى قد إنتهيت منه سوف أتوقف قليلا إن شاء الله
لكى أتأكد أن فكرة عمل الأنظمة الصوتية متعددة القنوات قد وضحت لدة الأخوة
ثم بعد ذلك أكمل على بركة الله الى الجانب العملى
و الله المستعان
السلام عليكم ورحمه الله و بركاته
قد شرحنا فى الدرس السابق نظرية عمل الأنظمة الصوتية التى تعتمد فى إخراج
الصوت على تقسيم الترددات التى تخرج الى السماعات الى عدة مستويات حتى يتم
الحصول على أعلى جودة صوت ممكنة
اليوم إن شاء الله سوف نتحدث قليلا عن نظرية عمل الأنظمة الصوتية التى فتحنا باب المناقشة أصلا من أجلها
خلق الله عز و جل الإنسان و له القدرة على تحديد أماكن الأشياء من حوله و
بُعدها النسبى عنه و ذلك عن طريق وسيلتين ألا و هو البصر و السمع الذى
يهمنا هنا هو السمع يستطيع الإنسان الإحساس بماحوله فى الظلمات و النور
أيضا عن طريق حاسة السمع و هذا عن طريق أن الأذنيين تعملان على إلتقات
الموجات الصوتية و تحويلها الى حركة ثم الى نبضات كهربائية تسير فى
الأعصاب الى المخ و هذه الإشارات تأتى الى المخ من مكانين مختلين ، الأذن
اليمنى و الأذن اليسرى فلو أتى صوت من ناحية اليمين سوف يكون تأثيرة على
اليسرى ضعيف على اليمنى قوى مما يجعل المخ يدرك أن الصوت قد أتى من اليمين
و لو حدث العكس يكون المخ له القدرة على تتحديد أن الصوت قد أتى من الجهة
المقابلة الى هنا و سوف نعتبر أن هذا هو الشق الأول من الحديث
تنقسم الأنظمة الصوتية متعدد القنوات الى عدة أقسام حسبما عدد القنوات التى سوف تستخدم الى
1. نظام ثنائى القنوات "و هو الشائع " الstereo
2. نظام رباعى القنوات
3. نظام خماسى القنوات
4. نظام سداسى القنوات " و هو نادر الإستخدام"
5. نظام سباعى القنوات "و هو الأفضل على الإطلاق"
طبعا أنا ما ذكرت أن هناك نظام أحادى القنوات لأننا نتحدث هنا عن الأنظمة الصوتية متعددة القنوات
النظام الأول هو الأكثر إستخداما بين العوام من الناس و هو يتكون من
سماعتيين أساسيتين و فى بعض الأحيان يتم تصميمه على أساس أسلوب تقسيم
الترددات الصوتية "MULTI frequencies channels " الذى ذكرناه آنفاً
لهذا النظام قناتان صوتيتان واحدة على اليمين و الأخرى على اليسار لكى يتم إحاء المستمع بمواقع مصادر الأصوات
و لكن الدنيا لا تقع عن اليمين و اليسار فقط بل هناك يمين و يسار و وراء و أمام
كما أن هناك ما يسمى بالإتجاهات الفرعية التى قد تكون يمين خلف ، يسار خلف أو يمين أمام ، يسار أمام
و قد يقع مصدر الصوت فى أى مكان فى دائرة حول المستمع و قد تكون هذه الدائرة قطرها غير محدود فقد تكون صغيرة أو كبيرة
هذا هو الشق الثانى من الكلام لو أتى صوت من أى مكان من حولك ؛ من خلفك
مثلا أو من أمامك قريبا من الجهة اليمنى فإن شدة الصوت فى هذه الحالة على
الأذنين سوف تختلف مما يجعل المخ فى هذه الحالة قادر بإسلوب الله أعلى و
أعلم به قادر على أن يحدد مكانه و اتجاهه أيضا
من هنا لجأ المصممون الى إختراع الأنظمة الصوتية متعددة القنوات السمعية
التى وصلت الى الأن الى سبع قنوات سمعية لكى يستطيعوا أن يحاكوا بذلك
المؤثرات الصوتية حتى إذا ما تم تسجيل شئ معين يستطيع المشاهد أن يراه و
يستمعه الى مايحدث فى المشهد مثلما هو يحدث فى واقع الأمر تماما
فى النظام الثنائى "stereo " يتم وضع لاقطين صوتيين واحد عن يسار مصدر
الصوت و آخر عن يمينه فيتم بذلك تسجيل الأصوات التى حدثت فى اليمين و
الأصوات التى حدثت فى اليسار مما يعطى بعض التجسيم فى الصوت و لكن هذا لا
يسمح بملاحظة الأصوات التى تقع فى أى مكان أخر كل ما فى الأمر أن المستمع
سوف يشعر بها حسب شدتها إما عن اليمين أو اليسار فلو كانت قادمة من الأمام
أو الخلف سوف يسمع الصوت فى المنتصف "لا تسألنى كيف يحدث هذا و لكنه يحدث"
أما فى الأنظمة التى تحتوى على أكثر من قناتين فيتم وضع لواقط صوتية بعدد
القنوات الموجودة فى النظام الصوتى بحيث يستطيع المستمع التعايش أكثر مع
المشهد الذى يراه و ذلك سوف يكون بالقدرة على تحديد مصادر الأصوات بشكل
أفضل و صدقنى هذا شعور مختلف تماما تماما عن النظم الصوتية ثنائية القنوات
الأنظمة الصوتية التى يكون فيها عدد القنوات الصوتية أكثر من أثنين "أربعة
فما أكثر" تسمى الأنظمة الصوتية المحيطية sound system surrounded
و النظام الصوتى المكون من 7 قنوات سمعية باسلوب تقسيم الترددات يسمى المسرح المنزلى الإفتراضى home theater
طبعا هذه الأنظمة ليست منتشرة فى الحياة العملية كالانظام الأحادى حيث أن
معظم التطبيقات لا تحتاج الى هذة الأنظمة "الأنظمة الصوتية متعددة القنوات
"
و أن هذه الأنظمة أصلا موجهة من الدرجة الأولى الى الترفيه
فالنظام الأول تستطيع أن تفع به أى شئ فهو نظام عام
و النظام الثانى هو بداية الابيئة الصوتية المحيطية
والنظام الثالث موجه الى الألعاب الرقمية الحديثة مثل fifa ; medal of honor pacific Assault ; call of duty 1,2 و غيرها من الألعاب
النظام السداسى و السباعى القنوات موجة الى الأفلام التى تم تسجيلها بأسلوب المسرح الإفتراضى و طبعا هذا ليس موضوعنا
هناك نقطة أخيرة أحب أن أوضحها ألا و هى لكى تستطيع أن تستعمل الأنظمة
الصوتية متعددة القنوات لابد و أن يكون كارت الصوت الخاص بك يدعم هذه
النظم
الى هنا أظن أن الجانب النظرى قد إنتهيت منه سوف أتوقف قليلا إن شاء الله
لكى أتأكد أن فكرة عمل الأنظمة الصوتية متعددة القنوات قد وضحت لدة الأخوة
ثم بعد ذلك أكمل على بركة الله الى الجانب العملى
و الله المستعان
السلام عليكم ورحمه الله و بركاته
رد: سلسلة شرح كيفية صنع أنظمة صوتية متعددة القنوات
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله أم بعد حينما نريد أن نصنع أى شئ مهما كان لابد و ان يكون لدينا خطة عمل
و خطة العمل التى سوف نتبعها بإذن الله فى الفترة الحالية كالأتى
أولا الهدف العام هدفنا هنا تصنيع نموذج لمكبر صوتى متعدد القنوات و المضخمات الفرعية
ثانيا الأهداف الفرعية
•تصنيع هذا المكبر بأعلى جودة ممكنة مع أقل سعر ممكن " المعادلة الصعبة "
•الوصول الى شكل نهائى على الأقل مقبول و الكفاءة أن نصل بالشكل العام الى
أفضل ما يتم صنعة فى المصانع "و هذا ممكن جذا مع قليل من الجهد"
ثالثا خطوات التصنيع
1.سوف يعتمد هنا إن شاء الله دارة إلكترونية تم تصميمها بواسطتى و
بفضل الله حصلت منها على كفاءة عمل رائعة من حيث الإسقرار الداخلى لعمل
الدارة و جودة الخرج ممتازة
2.سوف يتم إعتماد سماعات لها مواصفات خاصة "و قد تم تجربتها أيضا " و قد حصلت على جودة أيضا بفضل الله عز و جل ممتازة
3.و أرجو أن يجدها كل العاملين فى هذا الأمر
4.بالنسبة لمصدر الجهد فله مواصفات خاصة و سوف يتم تحديدها إن شاء الله حسب الدارة التى سوف يعمل عليها
5.تصنيع صناديق السماعات أمر بالغ الأهمية فجودة الصوت و مدى قوتة تعتمد
إعتماد شبه كلى"95%" على تصميم صناديق السماعات و هذا ما سوف يتم الحديث
عنه بالتفصيل بإذن الله حين الوصول الى هذه النقطة
رابعا مبدأ التجربة و الخطأ " أو مبدأ التجربة و الصواب و الخطأ
طبعا أغلب الحاضرين لعلهم لم يخوضوا هذه التجربة من قبل ألا و هى
تصنيع لمكبر صوتى متعدد القنوات و المضخمات الفرعية من أول بداية تصميم
الدارة الى أن يتم إعتماده للعمل خاصة لو أن هذا الأمر سوف يكون بشكل
تجارى
لذلك فأنا أنبه على أمر شديد الأهمية ألاو هو بالرغم أن هناك شخص له خبرة
سابقة بهذا الأمر يشرح الأمر بالتفصيل الممل بالرغم من هذا قد يقع المرء
فى عدة أخطاء أثناء عمل و تصنيعة "بما أنه لا يعمل على ألات على
الأقل"لذلك يجب على كل من سوف يقوم بالمشاركة فى هذا الامر و تصنيع
النموذج الخاص به أن يعلم أنه لابد و أن يقع فى عدة أخطاء منها مثلا أن
يقوم أثناء وضع المكونات الإلكترونية على اللوحة الخاصة بالدارة خطأو هو
يظن أنها صحيحة و من ثم يبدا يجرب فلا يجد الدارة تعمل ثم يرجع يراجع فلا
يجد خطأ ثم يرج يجرب فلا تعمل و هكذا ربما 10 مراتو قد يمضى اليوم و يصل
الى الخطأ و لكن هذا لا يعنى نهاية الأمر فقد يكون الخطأ لسي فى ما يظن و
بالتالى عليه بالصبر و التيقظ حيث أن هذ نموذج أولى و بمجرد أن يعمل هذا
النموذج سوف يكتسب الإنسان خبرة لا بأس بها
لذلك لابد من أن يكون هناك تجربة و التجربة إما أن تفشل و إما أن تنجح
هذا ما أردت أن أقولُهُ و خلاصه الأمر ألا يتعجل المرء النتائج فى أى من
هذ الأمور فإن يصبر يكون النجاح فى نهاية الطريق حتما بإذن الله
خامسا لماذا بدأت بهذه المقدمة المملة فى الشق العملى
يجب أن تعلموا جميعا أن هذا الكلام "الممل "خلاصة تجربة ثلاثة أشهر أو
أكثر قليلا فى محاولة لتصنيع مكبر صوتى متعدد القنوات و المضخمات الفرعية
على النطاق التجارى و كانت هذه أول محاولاتى و قد واجهت أمور كثير للغاية
جعلت الامر شديد الصعوبة حيث أن هناك فارق كبير بن التصنيع على النطاق
الفردى و التصنيع على النطاق التجارى
فأنت فى الأولى قد لا تهتم بالشكل العام إلا قليلا أو لا تهتم به على
الإطلاق و أيضا أنت تنفق عليه و لا تنتظر أى عائد على الإطلاق فلا تهتم كم
أنفقت المهم أن يعمل هذا الشئ بالجودة التى ترضيك شخصيا بغض النظر عن أراء
الأخرين و أيضا لن تفكر فى يوم من الإيام فى أن تسوقه و أن تبحث له عن
مشترى
أما لو كان الأمر على النطاق التجارى فسوف يحدث على العكس تماما مما يحدث فى النطاق الفردى "الإستخدام الشخصى " فقط فكر فى الأمر
و خطة العمل التى سوف نتبعها بإذن الله فى الفترة الحالية كالأتى
أولا الهدف العام هدفنا هنا تصنيع نموذج لمكبر صوتى متعدد القنوات و المضخمات الفرعية
ثانيا الأهداف الفرعية
•تصنيع هذا المكبر بأعلى جودة ممكنة مع أقل سعر ممكن " المعادلة الصعبة "
•الوصول الى شكل نهائى على الأقل مقبول و الكفاءة أن نصل بالشكل العام الى
أفضل ما يتم صنعة فى المصانع "و هذا ممكن جذا مع قليل من الجهد"
ثالثا خطوات التصنيع
1.سوف يعتمد هنا إن شاء الله دارة إلكترونية تم تصميمها بواسطتى و
بفضل الله حصلت منها على كفاءة عمل رائعة من حيث الإسقرار الداخلى لعمل
الدارة و جودة الخرج ممتازة
2.سوف يتم إعتماد سماعات لها مواصفات خاصة "و قد تم تجربتها أيضا " و قد حصلت على جودة أيضا بفضل الله عز و جل ممتازة
3.و أرجو أن يجدها كل العاملين فى هذا الأمر
4.بالنسبة لمصدر الجهد فله مواصفات خاصة و سوف يتم تحديدها إن شاء الله حسب الدارة التى سوف يعمل عليها
5.تصنيع صناديق السماعات أمر بالغ الأهمية فجودة الصوت و مدى قوتة تعتمد
إعتماد شبه كلى"95%" على تصميم صناديق السماعات و هذا ما سوف يتم الحديث
عنه بالتفصيل بإذن الله حين الوصول الى هذه النقطة
رابعا مبدأ التجربة و الخطأ " أو مبدأ التجربة و الصواب و الخطأ
طبعا أغلب الحاضرين لعلهم لم يخوضوا هذه التجربة من قبل ألا و هى
تصنيع لمكبر صوتى متعدد القنوات و المضخمات الفرعية من أول بداية تصميم
الدارة الى أن يتم إعتماده للعمل خاصة لو أن هذا الأمر سوف يكون بشكل
تجارى
لذلك فأنا أنبه على أمر شديد الأهمية ألاو هو بالرغم أن هناك شخص له خبرة
سابقة بهذا الأمر يشرح الأمر بالتفصيل الممل بالرغم من هذا قد يقع المرء
فى عدة أخطاء أثناء عمل و تصنيعة "بما أنه لا يعمل على ألات على
الأقل"لذلك يجب على كل من سوف يقوم بالمشاركة فى هذا الامر و تصنيع
النموذج الخاص به أن يعلم أنه لابد و أن يقع فى عدة أخطاء منها مثلا أن
يقوم أثناء وضع المكونات الإلكترونية على اللوحة الخاصة بالدارة خطأو هو
يظن أنها صحيحة و من ثم يبدا يجرب فلا يجد الدارة تعمل ثم يرجع يراجع فلا
يجد خطأ ثم يرج يجرب فلا تعمل و هكذا ربما 10 مراتو قد يمضى اليوم و يصل
الى الخطأ و لكن هذا لا يعنى نهاية الأمر فقد يكون الخطأ لسي فى ما يظن و
بالتالى عليه بالصبر و التيقظ حيث أن هذ نموذج أولى و بمجرد أن يعمل هذا
النموذج سوف يكتسب الإنسان خبرة لا بأس بها
لذلك لابد من أن يكون هناك تجربة و التجربة إما أن تفشل و إما أن تنجح
هذا ما أردت أن أقولُهُ و خلاصه الأمر ألا يتعجل المرء النتائج فى أى من
هذ الأمور فإن يصبر يكون النجاح فى نهاية الطريق حتما بإذن الله
خامسا لماذا بدأت بهذه المقدمة المملة فى الشق العملى
يجب أن تعلموا جميعا أن هذا الكلام "الممل "خلاصة تجربة ثلاثة أشهر أو
أكثر قليلا فى محاولة لتصنيع مكبر صوتى متعدد القنوات و المضخمات الفرعية
على النطاق التجارى و كانت هذه أول محاولاتى و قد واجهت أمور كثير للغاية
جعلت الامر شديد الصعوبة حيث أن هناك فارق كبير بن التصنيع على النطاق
الفردى و التصنيع على النطاق التجارى
فأنت فى الأولى قد لا تهتم بالشكل العام إلا قليلا أو لا تهتم به على
الإطلاق و أيضا أنت تنفق عليه و لا تنتظر أى عائد على الإطلاق فلا تهتم كم
أنفقت المهم أن يعمل هذا الشئ بالجودة التى ترضيك شخصيا بغض النظر عن أراء
الأخرين و أيضا لن تفكر فى يوم من الإيام فى أن تسوقه و أن تبحث له عن
مشترى
أما لو كان الأمر على النطاق التجارى فسوف يحدث على العكس تماما مما يحدث فى النطاق الفردى "الإستخدام الشخصى " فقط فكر فى الأمر
__________________
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى